أرادت اليهود إيقاع الفتنة فحرضوا قريشاً والقبائل على حرب المسلمين ولم يكن النبى -صَلى الله عَليه وسلم- مستعداً لحربهم فاستشار أصحابه فأشار عليه "سلمان الفارسى" بحفر خندق لا يقدرون تجاوه فوافق النبى -صَلى الله عَليه وسلم- وحفر الخندق وكان المشركون يدورون حوله لعلهم يجدون ثغرة يدخلون منها وكان عددهم عشرة آلاف والمسلمون ثلاثة آلاف وتبادل الطرفان الرمى بالسهام واستمر الحصار شهراً .
فأوقع فتنة بين قريش واليهود بإعطاء اليهود رهناً من البشر من قريش ضماناً للمعركة (وهذا شئ عظيم عند قريش) فعندما رفضت قريش قالت قريظة صدق "نعيم" فاختلفت كلمتهم فأرسل الله عليهم ريحاً عاصفة فى ليلة شديدة البرودة فاقتلعت خيامهم فلم يستطيعوا البقاء فزالت الغمة وعادت قريش بلا جدوى .
- قبيلة قريظة تخون العهد
- بشائر النصر
فأوقع فتنة بين قريش واليهود بإعطاء اليهود رهناً من البشر من قريش ضماناً للمعركة (وهذا شئ عظيم عند قريش) فعندما رفضت قريش قالت قريظة صدق "نعيم" فاختلفت كلمتهم فأرسل الله عليهم ريحاً عاصفة فى ليلة شديدة البرودة فاقتلعت خيامهم فلم يستطيعوا البقاء فزالت الغمة وعادت قريش بلا جدوى .
0 التعليقات:
إرسال تعليق